طرابلس التعليقات الأخيرة :

عائلة الشويهدي غاصبة لهذا البيت، هذا البيت ملك عوض شنيب .. قبل أن يتم إغتصابه بدون وجه من الحق.

تحديد ملكيتها منذ 1966

عمارة تمت عملية تهديد الملك وفق القانون الليبي ١٩٦٦

شارع المطبات

شارع المطبات

احمد العاب

مشكورين جدا

للاملا

منطقة بالخير الشيب و العيب

نحن شركة مرمرة للاستيراد و التصدير في تركيا مستعدون لتوريد اي نوع مطلوب من السوق التركي للاستفسار 0092125321001 fares@marmaragroup.com.tr

سكير وحشيش منزل عائلة كعرود (طرابلس)

منطقتنا الله يحميها من كل شر

قولها في الوجه يافرخ القحبة

السلام عليكم كم رقم الهاتف للتواصل معكم

Dar El-Hejrah Mosque!!

لقد تم رفع دعوة قضائية في محكمة شمال طرابلس وحكمت المحكمة بثبوت ملكية آل الشعلة لهذا العقار الذي اشتراه الحاج حسن الشعلة وأخوه الحاج مختار الشعلة طيب الله ثراهما

· المرحوم الشيخ بشير الزائدي هذه قصة رجل كفيف أستطاع بمثابرته وإصراره على السفر على أقدامه إلى مصر فترة الحرب العالمية دون توفر مواصلات ولا سيارات كثيرة ووصل ارض الكنانة وتشبث بأسوار الأزهر الشريف حتى تم قبوله وتخرج وصار شيخا وقارئاً مازالت قنوات الإيمان مثل قمم الأندلس تذيع قراءته في آيات الله حتى اليوم بعد وفاته في 1993 م . الشيخ بشير الزائدي من سكان مدينة طرابلس سوق الجمعة محلة المجد في فترة الأربعينات من القرن الماضي ، درس القرآن وحفظه منذ نعومة أظفاره، كفيف البصر، منذ طفولته، درس القرآن على يد الشيخ الفاضل مختار حورية رحمه الله، ثم رحل وهو شاب إلى أرض الكنانة يلتمس العلم والمعرفة وكانت رحلته سيرا على الأقدام كما أخبر وكان يمر على مناطق الشرق الليبي وله فيها ذكريات وأصدقاء، بالرغم من أنه كان شاباً كفيفاً تاقت نفسه لمواصلة التعليم الديني في الأزهر الشريف بمصر وكان ذلك صعباً في فترة الحرب وعدم توفر مواصلات وكان متوسط الحال وليس لديه أموال أو تجارة ولكنه أصر على عدم الاستسلام وتحقيق هدفه بالسفر لمصر فكان يسير على أقدامه تارة وتارة يتحصل على دابة في قافلة أو شاحنة متوجهة لبنغازي وكل مدن الشرق وكان يرحب به من قبل الناس الذين يمر بهم فيكرمونه حتى وصل طبرق ثم منطقة أمساعد الحدودية حيث كان من الصعب إجتياز الحدود لمصر دون موافقة عسكرية فترة الحرب الثانية ولكن القدر يتدخل فتقوده قدماه إلى بيت يتضح بعد أن ضيفه صاحبه أنه يعمل في المنطقة الحدودية فاعجب بقوة إرادته وحبه للدين والعلم فوعده بمرافقته وتمريره من النقطة الحدودية العسكرية وقد ارسل معه شخص لمرافقته بعد الحدود بمسافة حتى حصوله على ركوبة للوصول لأقرب منطقة سكنية ومن ثم بدأ يتنقل بمساعدة من هنا وهناك حتى وصل مقر الأزهر الشريف لكنه لم يستطيع الدخول فبقى يستمع للدروس تحت النوافذ حتى حفظ الكثير ويوما لاحظه احد الشيوخ فسأله عن سبب جلوسه تحت النوافذ فقال أحب أن أتعلم ديني وأنا احفظ ما قيل عن ظهر قلب فلما أدخل وأمتحن أعجب به من شيخ الأزهر وامر ببقائه ضمن الطلبة الدارسين رسمياً ، استقر بمصر وتتلمذ في الأزهر ونهل من علومه، وتحصل على الشهادة العالمية في القراءات فترة الخمسينات وتزوج هناك وصار له أبناء، وتعرض لمحنة شديدة بفقد أسرته كلها أثناء حرب 56 ثم تزوج امرأة مصرية أخرى ورجع لأرض الوطن ولم تنجب له أولاداً ولكن كانت ممرضة وعرفت بمساعدة الناس في ضرب الإبرة والإسعافات الأولية في منطقة المجد ، وقد أشارت عليه بالزواج فتزوج ثانية من امرأة ليبية وصار له أبناء وبنات، منهم ابنه هشام الزائدي وهو اليوم شيخ فقيه من شيوخنا الأفاضل واستقر الشيخ بشير رحمه الله بمنطقة المجد القريبة من السبعة وشارع 20 رمضان، عرفته خطيبا بمسجد شبش في طريق المشتل وكان يحفظ القرآن بنفس المسجد، توفّي ليلة الجمعة ثالث أيام عيد الفطر سنة 1993، ودفن يمقبرة أبي عائشة ، رحمه الله رحمة واسعة، إعداد محمد بن زيتون

شارع الابطال

شكرا